خدمة البث التلفزيوني المباشر من جوجل
YouTube TV: Live TV والمزيد هو تطبيق وسائط متعددة ممتاز لبث مقاطع الفيديو التي تصنعها شركة Google LLC. إنها خدمة بث تلفزيوني مباشر تتكامل بسلاسة مع منصة مشاركة الفيديو الشهيرة من Google ، YouTube. بواسطته ، سيتمكن المستخدمون من مشاهدة البث المباشر من شبكات البث المحلية والدولية الرئيسية.
علاوة على YouTube TV: البث التلفزيوني المباشر والاشتراك الشهري المدفوع ، سيستمتع المستخدمون أيضًا بمشاهدة خالية من الإعلانات على منصة YouTube القياسية. هناك أيضًا نسخة تجريبية مجانية مدتها شهر واحد متاحة للوافدين الجدد للسماح لهم بتجربة ما تقدمه الخدمة قبل أن يقرروا الاشتراك.
يوتيوب بلس تي في
يُعد YouTube أكبر وأشهر نظام أساسي لمشاركة الفيديو في العالم اليوم ، حيث يشاهد أكثر من 2 مليار مستخدم المحتوى أو يحمّلونه بنشاط. على مر السنين ، حاولت التنويع في خدمات أخرى مثل YouTube Music لعشاق الموسيقى و YouTube Go للأسواق الناشئة. آخر هو YouTube TV: Live TV والمزيد ، وهي محاولة لجعل البث التلفزيوني المباشر أكثر سهولة.
YouTube TV: البث التلفزيوني المباشر والمزيد هو في الأساس بث تلفزيوني مباشر بدون سلك. تستضيف الخدمة أكثر من 100 قناة من أكبر شبكات البث في الولايات المتحدة ، بالإضافة إلى العديد من محتويات الوسائط عبر الإنترنت (OTT) والقائمة على السحابة المتاحة عبر الإنترنت. تتمثل إحدى الميزات البارزة في توافقه الواسع مع العديد من الأجهزة والأنظمة الأساسية ، من الهاتف المحمول إلى الكمبيوتر الشخصي وحتى أجهزة التلفزيون المزودة بأجهزة دفق متوافقة.
يمكن مشاركة اشتراكك مع ما يصل إلى ستة حسابات ويسمح بثلاثة مستخدمين نشطين في نفس الوقت. الآن ، كما ذكرنا سابقًا ، فهي متوفرة كخدمة شهرية ، ولا يوجد عقد أو تأمين مطلوب أيضًا. إنه يفتقر إلى بعض القنوات مثل HBO لسبب ما ، وإذا كنت تتوقع نفس الكتالوج الكبير للعروض الأصلية مثل Netflix ، فستجده مفقودًا.
بديل رائع
إذا كنت تقصد "قطع السلك" وانتقل جميعًا لاسلكيًا لجميع عادات استهلاك الوسائط ، فإن YouTube TV: Live TV والمزيد هو بديل رائع يتيح لك مشاهدة جميع قنوات الكابل المفضلة لديك أثناء التنقل. لديها الكثير من القنوات للاختيار من بينها ، بل إنها مجمعة في YouTube Premium كجزء من اشتراكك.
تقييمات المستخدمين حول YouTube TV: Live TV more
هل حاولت YouTube TV: Live TV more؟ كن أول من ترك رأيك!